| أنَا فِي اَلعرِين أُخيِّم فِي الدَّاج المدْلهمَّ |
| فَأنَا قَسورَة چلچال فدَ مُتَقمقَم |
| وَأنَا العصبْصب الخضْرم القمْقام |
| والشَّخْص مُتَحفنَش أَعترِيه بِالْأحْكام |
| فالْكلِّ أَمامِي خَيَّب القلْب حطيئ مِن الأقْزام |
| ومن لََا يَرانِي فَهُو الأحْفش الأزْور |
| والْجُعسوس يَطلُب مِنِّي مُعْضِلة الشَّرْشور |
| والْمأفون يُبخِّر بِأَني الشَّعْرور |
| والرَّعنفة تَرتَدِي اَلقُشيب كالطرْطور |
| وتتْرك العلْم والْأَدب والْفلْكلور |
| فقد تَعالَى التُّزابي عِنْد الزُّبى |
| وانْتشرتْ شَمايِل نَحْو الخافقيْنِ |
| فحينَمَا أَشتَد اَلقضِيف والْغمْرات |
| اِنْقسَمتْ اَلمُعفئ على الجاهلين |
| فظنُّوا أَنهُما الذَّوائب وانْتخْوَا جميعًا |
| ولكنَّهم كَمُهجَة ذات شَعافِيل |
| فَهْم تملَّقوا وَقْت التَّغطمط |
| لِكلٍّ أَكتَع وَأزُور وأحفْش ذليل |
| فلَا تَأخُذوا بِالْمناظر الورى |
| فالْكلّ دُون كَاهِل يُسْنِد إِلَيه عويل |
| فالْأَرْض ستقسَّم وليًّا مِنهَا نصيبًا |
| وَمِن يَضغُن عُليَا فَهُو اَلقَين |
| فَأنَا اَلقُراع أَهزِم العارض |
| وَحملِي أَثقَل مِن اَلحدِيد واللُّجِّيَّيْنِ |
| فَملِك القضَاء يُخْتُخت فِي أُذُني فلم أُجِب |
| فَأنَا لَسْت ك الزِّينم لَكنِّي فِي كُلِّ قَبِيلَة أنَا اَلحبِيب |
| يقولون لِي : لِمَا التَّباهي فَمِن يعْرفك ؟ |
| فَقُلت : مِن يعْرفني هُو اَلحكِيم اَلعلِيم |
| فكيْف لََا أَفتَخر بِمَا صَنعَه بِي ؟ |
| وكيْف لََا أرى ذَا الشَّأْن اَلعظِيم ؟ |
كلمات اغنية - lyrics
ارشيف كلمات الاغانى العربية لجميع كلمات اغانى الفنانين العرب - all-arabic-lyrics
الجمعة، 19 يناير 2024
كلمات قصيدة أنا القمقام
كلمات قصيدة لله درك
| لِلَّهِ دَرْكَ سَـيِّـدِي وَأَمْـجَــــادِكَ | أَتْعَـبَـتْ وَقْـتَـكَ وَبِالْفَخْرِ يُطْرُونَكَ |
| طَـوَّرَتْ مَنْظُـومَـةَ عَمَلِ وَبِلَادِكَ | صَارَتْ مَزَارَ اَلْقَاصِـدِينَ أَيُـونُكَ |
| كُـلَّ اَلـدُّوَلِ حَطَّـتْ هُـنَـا وَتُبَـارِكُ | وَجَـاءَتْ قِيَـادَاتُ اَلـدُّوَلِ يُلَفُّونَكَ |
| نَعِـمَ اَلْوَطَـنُ دَاركْ وَنَعَـمْ دِيَاركَ | صَارَتْ إِمَارْتْ اَلْفَخْـرُ فِي مُزَوَنِّكْ |
| وَحَنَّا شَعْبَـكَ اَلْمُخْلِصِـينَ نُشَارِكُ | وَنَهْدِي اَلْفَخْرَ وَالْمَجْدَ لِجُلِّ لِعُيُونِكَ |
| وَحَنَّا جُنُودكَ سَيِّــدِي وَإِعْصَارَكَ | وَحَنَّــا اَلْجِبَالَ اَلرَّاسِـيَاتِ حُصُـونِكَ |
| يَـا رَبُّ تَحَفُّـظ ذَا اَلْـوَطَـن وَتُبَــارِكُ | فِي كُـلِّ شَعْبِـهِ عَــدَّ مَا يَدْعُـونَكَ |
كلمات قصيدة الآخرة خير وأبقى
| أَزِح كُلَّ همٍّ يُعيق المسِير | بِذكر العلِيم الحكِيم القدِير |
| يُضعِّف عَزمِي شذَا غَادَةٍ | فهيْهَات أُمْسِي لِطَرفٍ أسير |
| أحبٌّ يُزعزِع عَزمَ الرِّجَال؟ | بعيد عليْه مَنَال عسير |
| إِذَا مَا تَبدَّت بِغَير حيًا | أشَحتُ بِطَرفيْ غضِيضًا نفِير |
| أَجَدت بِشعرِيَ وصف الغزَال | فَعُذرِيُّ حُبٍّ وَإلَّا بعير |
| تُرَاوِد نَفسِي مُرَاد الفُجور | أَعَار إِلى مُسْتقِيمٍ يصير ؟ |
| وَشَّح الزَّمَان عليَّ بِأَمرٍ | عفيفٍ جميلٍ نَقَاء الحرِير |
| فمَا هدَّ عَزمِي ولم أَرتَجي | نَوَال الحرَام بِقَلب ضرير |
| أُهدِّد نَفسِي بَحْر اللَّظى | وأنَّ البشِير بِمَثلٍ نذير |
| تَطاوُل دَهرِي لِمَا قد بدا | لِنفسِيَ نَزعٌ وَزنٌّ كثير |
| فضع فِي الفُؤاد إِله الدُّنَا | لِغَير الوَلِي حَرَامٌ كبير |
| فَقلبِي وَروحِي لِربِّ السَّمَا | وخَيرِ الهُداة وخير الأمِير |
| لِطـٰه وليْث الوغى حَيدَرٍ | أُباذِلُ مُهجَة عَبدٍ فقير |
| لِيَومٍ تَردَّى بِه كُلُّ قَرْم | ويغْنى فقيرٌ بِأَمر الخبِير |
| فمن كان ضَيْف الدُّنَا هَا هُنَا | خفيفًا عليْهَا يُريد المسِير |
| يَذُوق مُصفَّى خُمُورِ السَّمَاءِ | ويُطرَبُ سمعًا بِصَوتِ الزَّمِير |
| يُصَادِف حُوريَّةً متـنُـهَا | كَناصِع غَيمٍ وَطرَفٍ مَطير |
| تَقُول أُقِـرَّت عُيُون الأنَام | بِأقدامِك المسْتقرَّ الأخِير |
| فَحكِّم بِعقلك يَبْن الكِرَام | أَدنَيا تُريد وَعُمرٌ قصير؟ |
| أمِ الخُلد تصبوا بِصبرك هذَا | فنعم الفِعَال وَنِعم الضمِير |
| تَنَالُ الجِنَان وحورًا كَعابًا | وتحيَا نعيمك فَوق السرِير |
| أيا آل أَحمَد هَلَّا أجبتم | أَمانِي عُبَيدٍ بِكم مُستجِير |
| فطابوا وَطِبنَا بِهم منطقًا | وعقلا وقولا وَسُكْن القَرِير |
| فَكُـنَّا بِهم مِن أَهالِي الجهَاد | فيومٌ بِرَغدٍ ويومٌ مَرِير |
| ومَا زِلتُ فِي مُدْلَهِم الحيَاة | وَفِي راح كَفِّي سِرَاج مُنير |
| غُزَاة بِغَـزَّة رادُو البلاد | وظنُّوا لِصلحِهِمُ نَستخِير |
| مُقيمَ العدالة نَفسِي فِدَاك | لِنُرجِع أَمجَاد يَوم الهَرير |
| أيا قَائِم الآل عجِّل فلَا | لِردِّ الحُقوق سِوَاك الظهِير |
| صَهايِنةٌ مَالهُم أُلفَـةٌ | فمنهم نُبَاح ومِنَّا الزئير |
| لَنَا فِي ثرى غَزَّةٍ مَوعِد | نُصلِّي لِرَبي بِجَمع غفير |
| لِحزن أَتانِي لِطفل بدَا | إِذَا كان حَربٌ فمَا لِلصَّغِير |
| تَذوُّق أَهوَال قَذف القنابل | تَحت المباني جريحًا عَفِير |
| تَحشرَج بَيْن الحشَا صَوتَه | إِليهم إِلَهي عَذَاب السعِير |
| لِدعوة طِفلٍ أتاهم هُمَام | سقاهم مِن الموتِ نار الهجِير |
| مُفوَّه غَزَّة صَلبُ الطِّبَاع | عزيم قويم وَنِعمَ النصِير |
| فألبسهم مِن ثِيَاب المهانة | عَزم الفرزدَقِ هَجيًا جَرير |
| فيَسِّر أيَا ربُّ صَعب البلَاء | فَكشَفُ العسِير عليكم يسير |
كلمات قصيدة حسن الظن
| لي ما يودك صاحبي لا توده | لكن عليه اصبر عساه يسآل |
| واللي قصر عن وصلكم لا تعده | قاطع .. ولكن للزمان احوال |
| واللي تغيّر في سلوكه ورده | يمكن عليه الوقت بدّل حال |
| واللي لفاك ودمعته في خده | احذر ولكن لا تكن همّال |
| واللي بعد مده لفاك بشدّه | لا تمنعه وابذل عليه أموال |
| هذا وصلوا عد مزن ٍ مرعد | على الشفيع وصحبه و الآل |
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)